الأسواق
المنصات
الحسابات
الإستثمار
برامج الشراكة
المؤسسات
المسابقات
برامج الولاء
أدوات التداول
الموارد
توقعات السوق
كتبه سامر حسن
تم التحديث ١٥ كانون الأوّل ٢٠٢٥
جدول المحتويات
الريال السعودي هو من العملات المرتبطة مباشرة بالدولار الأمريكي، وذلك عبر سعر صرف رسمي عند 3.75 ريال لكل دولار. عليه، فإن قيمة الريال مقابل أي من العملات الأجنبية الأخيرة تستمد عبر القيمة مقابل الدولار الأمريكي.
بالمثل إذا ما أردنا التحدث ع توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية.
إذا يجب علينا البحث في توقعات الدولار الأمريكي مقابل الروبية الهندية لاشتقاق توقعات الريال مقابل الروبية الهندية.
في هذا المقال، نتحدث عن أيرز التوقعات للريال السعودي مقابل الروبية الهندية سواء على المدى القصير أم البعيد حتى بما يصل إلى العام 2030. كما نناقش أهم العوامل المؤثرة في هذه التوقعات والتي تصيغ بدورها سلوك المستثمرين الذي ينعكس في تسعير السوق.
أهم النقاط
الريال السعودي مرتبط مباشرة بالدولار الأمريكي، وعليه فإن تحركات الريال أمام العملات الأجنبية تعتمد بشكل مباشر على أداء الدولار أمام تلك العملات.
مسارات السياسة النقدية ما بين الولايات المتحدة والهند وآفاق نمو كلا البلدين والتوتر الجيوسياسي هي من أهم محددات توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية.
· تشير توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية إلى إمكانية الاعتدال في اتجاهات العام 2026 وذلك ضمن مستويات 23-24 ريالاً لكل روبية في المتوسط.
جرب حساب تجريبي بدون مخاطر
سجل للحصول على حساب تجريبي مجاني وطور استراتيجياتك في التداول
تشير توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية إلى إمكانية حديث تصحيح هبوطي عبر امتداد العامين 2026-2027.
تأتي هذه التوقعات وسط العوامل الضاغطة على الدولار الأمريكي المتمثلة على نحو رئيس بميل الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض متعدد لسعر الفائدة وذلك وسط الإشارات على إمكانية انكسار التضخم وبرود سوق العمل مما قد يستوجب بعضاً من التراخي النقدي.
علاوة على ذلك، فإن ميل أسعار النفط إلى التراجع (حيث إن الهند من أكبر مستوردي الخام في العالم) وانحسار عدم اليقين بشأن الحرب التجارية التي تشنها الولايات المتحدة وآفاق نمو الاقتصاد الهندي من شأنها أن تعزز من فرضيات هبوط الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى بما يعزز بدوره التوقعات الهبوطية للريال السعودي مقابل الروبية الهندية. إلا أن هذه الآفاق المتفائلة حول اقتصاد الهند لا تزال غير متجسدة إلى الأن مما قد يؤخر تعافي الروبية الهندية إلى العام 2027 كما تشير إليه التوقعات.
الجدول أدناه يوضحان متوسط توقعات الريال السعودية مقابل الروبية الهندية للأعوام 2026-2027.
SAR / INR (Indirect)
USD/INR
الفترة المستهدفة
23.42
87.81
Dec-25
23.47
88.00
Mar-26
23.45
87.94
Jun-26
23.40
87.76
Sep-26
23.30
87.36
Dec-26
21.60
81.00
Mar-27
21.07
79.00
Jun-27
20.80
78.00
Sep-27
20.53
77.00
Dec-27
7.11
26.65
Dec-28
7.65
28.68
Dec-29
7.83
29.35
Jan-30
7.75
29.07
Dec-30
تشهد الروبية الهندية تراجعات قياسية أمام الدولار الأمريكي وذلك على ضوء الضغوط الاقتصادية الذي تعرضت له الدول الآسيوية وسط الصراع التجاري مع الولايات المتحدة الذي تسبب بتوسيع العجز التجاري وتسريع تدفقات رؤوس الأموال الخارجة.
حيث يتداول الدولار الأمريكي مقابل الروبية الهندية عند مستوى يفوق 90 أي بما يعادل تقريباً 24 روبية لكل ريال سعودي، وهذه مستويات قياسية أيضاً.
في حين، كما تحدثنا فإن الآمال بخفض الفيدرالي لسعر الفائدة وإمكانية دفع نمو الاقتصاد الهندي قد تجبر السعر على التصحيح خلال العام 2026.
أما على الصعيد التاريخي، فإن الريال السعودي في مسار صاعد مستمر أما الروبية الهندية وذلك منذ الفترة التي تلت الأزمة المالية العالمية في العام 2008، حيث كان قد أقترب من مستوى 12 روبية لكل ريال إلى أن تجاوز مستوى 24 في الفترة الأخيرة.
المصدر: TradingView (حساب غير مباشر)
تشير توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية قصيرة الأجل في المتوسط للأشهر المقبلة إلى استقرار نسبي في مسار السعر وذلك ضمن نطاق 23-24 روبية لكل ريال وذلك للعام 2026.
توقعات الريال مقابل الروبية على المدى القصير عادة ما تتأثر على نحو جوهري بالمسارات المتوقعة للسياسة النقدية لكل من الولايات المتحدة والهندي وانعكاسها في منحنى عوائد السندات والفرق بينها. هذه العوامل عادة هي التي تؤثر في تقييمات العملات الأجنبية عموماً على المدى القصير، لذلك فإنها قد تلقى الانتباه الأشد من المتداولين.
التوقعات متوسط الأجل للريال السعودي مقابل الروبية الهندية تتشكل من مزيج توقعات السياسة النقدية والتباعد فيما بينها بين الولايات المتحدة والهند ومدى التفاوت في النشاط الاقتصادي علاوة على البيئة الجيوسياسية المحيطة المتوقعة.
عموماً، تشير التوقعات في المتوسط لآخر العام 2026 والعام 2027 إلى إمكانية انخفاض الريال السعودي مقابل الروبية الهندية وذلك مع آفاق نمو الاقتصاد الهندي وبدأ تبلور آثار الإصلاحات وتطوير البنية التحتية ذات التأثير المتأخر. حيث من المتوقع في المتوسط أن يتراوح سعر الريال مقابل الروبية ما بين مستويات 23-20 خلال العام المقبلين.
في الآتي، نناقش توقعات المؤسسات المالية الكبرى للريال السعودي مقابل الروبية الهندية وذلك للعام 2025 وحتى للأجل الطويل حتى العام 2030. هذه التوقعات هي توقعات غير مباشرة ومستندة بالأساس إلى توقعات الدولار الأمريكي مقابل الروبية الهندية والتي تم إعادة حسابها باستخدام سعر الصرف الرسمي للدولار مقابل الريال في المملكة العربية السعودية.
الجدول الآتي أدناه يستعرض أهم توقعات بعضاً من المؤسسات المالية للدولار الأمريكي مقابل الروبية الهندية والتي مكن اشتقاق توقعات الريال مقابل الروبية:
SAR / INR (غير مباشر)
المؤسسة
22.93
86
Credit Agricole
23.53
88.25
ING
23.73
89
RBC Capital Markets
88
Westpac
23
86.25
23.87
89.5
MUFG
23.8
89.25
23.2
87
23.07
86.5
23.33
87.5
24.05
90.2
24.21
90.8
23.93
89.75
22.67
85
24
90
22.13
83
21.6
81
79
20.8
78
77
26.67
The Economy Forecast Agency (Direct)
26.66
WalletInvestor (Direct)
27.78
The Economy Forecast Agency
27.77
WalletInvestor
29.06
توقعات العام 2026 للريال السعودي مقابل الروبية الهندية من بعض من المؤسسات المالية (بشكل غير مباشر) تتراوح ما بين مستويات 23-24 في معظمها. حيث يتوقع بنك Credit Agricole وويست باك أن يتراجع الريال مقابل الروبية الهندية إلى مستوى 22.93 و22.13 على التوالي قبل نهاية هذا العام بناءً على توقعاتهما للدولار مقابل الروبية الهندية. بينما تميل توقعات ING لتكون أكثر حيادية بحيث تستهدف مستوى 23.2، بينما تبقى توقعاته متقاربة على امتداد العام المقبل أيضاً.
تميل توقعات العام 2027 للريال السعودي مقابل الروبية الهندية إلى أن تكون أكثر هبوطية. حيث يتوقع، بشكل غير مباشر، ويست باك أن يصل سعر الزوج إلى مستوى 21.6 في الربع الأول من العام 2027 بينما قد يصل إلى مستوى 20.5 حتى نهاية العام.
توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية مقابل الروبية الهندية طويلة الأجل عادة ما تكون ضبابية وتفتقر إلى الاعتمادية والمصداقية، وذلك كما حال التوقعات لباقي أزواج العملات وفئات الأصول الأخرى. هذه التوقعات عرضة للتغيرات الهيكلية في المسارات الاقتصادية والصدمات الجيوسياسية.
على أي حال، تشير بعض التوقعات طويلة الأجل إلى إمكانية عودة سعر الريال السعودي مقابل الروبية إلى مستويات بما يتجاوز 29 خلال العام 2030. ما قد يعزز هذه الفرضية هو عدم قدرة الاقتصاد الهندي على التعافي وكذلك تسارع نمو الاقتصاد الأمريكي بما يرفع توقعات التضخم طويلة الأجل.
هناك سلسلة من العوامل الحاسمة سواء على المدى القصير والطويل تحدد توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية والتي تستند بالأساس أيضاً إلى ديناميكيات الاقتصادين الأمريكي والهندي وذلك بحكم ارتباط الريال بالدولار.
كما تحدثنا أعلاه، فإن ديناميكيات سعر الفائدة والسياسة النقدية الخاصة ببلدي زوجة العملة هي التي عادة ما تقود التحركات قصيرة الأجل. في حال توقعات الريال مقابل الروبية، فإننا نركز على تأثير كل من السياسات النقدية لكل من الاحتياطي الفيدرالي والبنك الاحتياطي الهندي في زوج عملة البلدين.
هذا التأثير ينعكس في النهاية، إلى جانب آفاق النمو والتضخم، في عوائد سندات كلا البلدين. في حين أن الفرق بين عوائد السندات الحكومية المتقابلة لكل من الهند والولايات المتحدة تحدث تأثير تحويل التجارة "carry trade".
في الوقت الراهن، من المرجح أن يستمر الاحتياطي الفيدرالي في مسار تيسير السياسة النقدية مما يضع ضغوطاً إضافية على الدولار الأمريكي ومعه الريال السعودي وذلك عبر انخفاض عوائد سندات الخزانة. في المقابل، فإن آفاق النمو في الهندي وتبلور ُآثار الإصلاحات تنعكس عبر رفع عوائد السندات الحكومية الهندية على نحو محتمل.
هذا السيناريو قد يؤدي إلى توسيع فجوة العوائد لصالح السندات الهندية مما قد يجعلها جذابة على نحو أكبر مقارنة بالسندات الأمريكية وهذا ما سيتجلى في النهاية عبر تراجع الريال مقابل الروبية الهندية، وهذا ما تشير إليه التوقعات أيضاً في المتوسط.
المصدر: TradingView
ضمن الحديث عن العلاقة بين الريال السعودي والروبية الهندية، تُعد أسعار النفط الخام عاملاً محورياً يؤثر بشكل مباشر على قوة الروبية. ذلك أن واردات النفط تشكل الحصة الأكبر من واردات الهند وذلك بما يعادل 30.3% من إجمالي قيمة الواردات (بقيمة 218 مليار دولار) خلال الفترة 2024-2025. هذا الاعتماد الهائل على واردات النفط يولد بدوره تأثير مباشر للآفاق المستقبلية لأسعار النفط في توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية.
فعندما ترتفع أسعار النفط، تزداد فاتورة واردات الهند بشكل على نحو جوهري، مما يوسع العجز التجاري ويُضعف الروبية أمام الدولار الأمريكي وبالتالي أمام الريال السعودي.
الرسم البياني الآتي يوضح الحصة التي تشغلها واردات النفط من إجمالي واردات الهند مجتمعة وفق أرقام وزارة التجارة والصناعة:
المصدر: وزارة التجارة والصناعة في الهند
تعاني الهند منذ عقود من قضية العجز التجاري على الرغم من مكانة الاقتصاد في الساحة العالمية. حيث يميل عجز الميزان التجاري إلى التفاقم عبر الزمن إلى أن تجاوز عتبة 40 مليار دولار في الشهر. تفاقم العجز هذا من شأنه أن يشكل المزيد من الضغوط على الاقتصاد الهندي وبالتالي قد يمثل عاملاً صعودياً يساهم في رفع توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية.
المصدر: TradingView ووزارة التجارة والصناعة في الهند
وقعت الهند في مرمى الحرب التجارية التي شنتها الولايات المتحدة على العالم عبر التعريفات الجمركية. هذه التعريفات أدت إلى تشويه خارطة التجارة الدولية التي نعرفها وخلقت حالة من عدم اليقين الشديد أثرت بدورها على مختلف جوانب الاقتصاد الهندي والعالمي. في حين أن عودة التوتر التجاري مجدداً مع الولايات المتحدة من شأنه أن يعيد المخاوف حول الاقتصاد الهندي من جديد إلى جانب أنه قد يقوي الدولار الأمريكي عبر ارتفاع التضخم، وهذا بدوره قد يمثل عاملاً صعودياً إضافياً لتوقعات الريال السعودي أمام الروبية الهندية.
قد تشهد أي من العوامل المؤثرة في توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية تغير جوهرياً بما قد يؤثر في النهاية على نحو كبير في مستقبل سعر الزوج.
في الجدول الآتي، نستعرض بعضاً من أبرز السيناريوهات المحتملة وأثرها المحتمل في الريال مقابل الروبية:
المستويات المرجحة لتوقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية
المحرك الأساسي
السيناريو
20-22
خفض أسرع من المتوقع لسعر الفائدة في الولايات المتحدة وعودة المخاوف حول سلامة الاقتصاد الأمريكي وتفاقم قضية سقف الدين الحكومي
سيناريو هبوطي
23-24
تسارع نمو الاقتصاد الهندي بالتزامن مع ميل الاحتياطي الفيدرالي لخفض سعر الفائدة خلال العامين المقبلين
سيناريو الأساس
25-27
انحسار الأمل بتعافي الاقتصاد الهندي وقوة أعلى من المتوقع للدولار الأمريكي نتيجة لعودة المخاوف الصعودية للتضخم
سيناريو صعودي
التقلب العنيف في أسعار النفط: قد تتسبب صدمات أسعار النفط في تقلبات حادة للريال السعودي مقابل الروبية الهندية وذلك نظراً لمكانة واردات النفط بين واردات الهند وكذلك لما تولده من مخاطر تضخمية بالنسبة للاقتصاد الأمريكي.
تأثير الأحداث الجيوسياسية: تظل التوقعات الخاصة بسعر صرف الريال السعودي مقابل الروبية الهندية عرضة لمخاطر عالية بسبب صعوبة التنبؤ بالأحداث الجيوسياسية، مثل تصاعد حرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين أو غيرها من التوترات الدولية.
محدودية النماذج التنبؤية: تعتمد معظم التوقعات على نماذج إحصائية وقياسية تستند إلى البيانات التاريخية والعلاقات بين العوامل المؤثرة. ومع ذلك، غالباً ما تفشل هذه النماذج في استيعاب السيناريوهات غير المسبوقة أو التغيرات الهيكلية المفاجئة في اتجاهات السوق أو السياسات الاقتصادية.
الريال السعودي من العملات المرتبطة بالدولار الأمريكي، وعليه فإن توقعات الريال مقابل الروبية تتعلق على نحو مباشر بتوقعات الدولار مقابل الروبية.
التفاوت في مسارات السياسة النقدية ما بين الاحتياطي الفيدرالي والبنك الاحتياطي الهندي وانعكاسه عبر فوارق سعر الفائدة وعوائد السندات عادة ما تشكل أهم المحددات قصيرة الأجل لتوقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية.
· آفاق نمو الاقتصاد الهندي وتبلور أثر الإصلاحات واستعادة الاقتصاد الأمريكي وسوق العمل لقوته والتوترات الجيوسياسية هي من أهم المحددات على المدى الطويل لتوقعات الريال مقابل الروبية.
هل أنت مستعد للخطوة التالية في التداول؟
افتح حساباً وابدأ الآن
يتحدد سعر صرف الريال السعودي مقابل الروبية الهندية وفق أسعار النفط، وفروق أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة والهند، وآفاق النمو لكلا البلدين، وقوة الدولار الأمريكي، نظراً لأن الريال السعودي مُثبت بالدولار.
تتغير حركة الزوج عندما تضعف أو تقوى الروبية الهندية، نتيجة التضخم في الهند، أو تدفقات التجارة والاستثمار الأجنبي، أو تغيّر شهية المخاطر في الأسواق العالمية.
يعتمد ذلك على عدة عوامل تشمل أداء الاقتصاد الهندي، واتجاهات أسعار النفط، وسياسة الاحتياطي الفيدرالي. تعتمد المؤسسات المالية توقعاتها على هذه العوامل مجتمعة.
ارتفاع أسعار النفط يقوض الاقتصاد الهندي، ما قد يضعف من قوة الروبية الهندية بسبب زيادة تكاليف الاستيراد.
لا، على الرغم من أن الريال السعودي مُثبت بالدولار الأمريكي، إلا أن الدولار في مقابل العملات الأخرى متقلب للغاية وعلى نحو مستمر، متأثراً بالعوامل المختلفة.
من المتوقع أن يتأرجح الريال السعودي مقابل الروبية الهندية ضمن نطاق ضيق بين مستويات 23-24 ريال لكل روبية، وفق ما تتوقعه بعض المؤسسات المالية الكبرى.
سامر حسن
محلل أسواق العملات الأجنبية
سامر حاصل على شهادة بكالوريوس في الاقتصاد بتخصص البنوك والتأمين. يعمل كمحلل أول للأسواق في شركة XS.com، ويركز في أبحاثه على أسواق العملات والسندات والعملات الرقمية. كما يقوم بإعداد دروس تعليمية مكتوبة ومفصلة تتعلق بفئات الأصول المختلفة واستراتيجيات التداول.
هذه المادة المكتوبة/المرئية تتضمن آراء وأفكارًا شخصية وقد لا تعكس آراء الشركة. لا ينبغي اعتبار المحتوى على أنه يحتوي على أي نوع من النصائح الاستثمارية أو دعوة لإجراء أي معاملات. كما أنه لا يُعتبر التزامًا بشراء خدمات استثمارية، ولا يضمن أو يتنبأ بالأداء المستقبلي. شركة XS، والشركات التابعة لها، أو وكلاؤها، أو مدراؤها، أو موظفوها لا يضمنون دقة أو صحة أو توقيت أو اكتمال أي من المعلومات أو البيانات المتاحة، ولا يتحملون أي مسؤولية عن أي خسائر ناتجة عن أي استثمار استنادًا إلى نفس المعلومات. قد لا تقدم منصتنا جميع المنتجات أو الخدمات المذكورة.
