الأسواق
الحسابات
المنصات
الإستثمار
برامج الشراكة
المؤسسات
المسابقات
برامج الولاء
الأدوات
في وقت تسود حالة من عدم اليقين عالمياً تواجه الصين –ثاني أكبر اقتصاد عالمي- مع دخول عام 2024 مجموعة من التحديات التي تتطلب تكامل السياسات وإصلاحات هيكلية بالقطاعات الرئيسة، وذلك بعد أن شهدت تحولات هائلة خلال العقود القليلة الماضية، مما أدى إلى نمو اقتصادي سريع وتحسن في معيشة السكان، بحسب ما أفاد به محللون لـ"اندبندنت عربية".
وأشار المحللون إلى أن أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الصيني تتمثل في ارتفاع الديون وخصوصاً بقطاعات رئيسة في مقدمها القطاع العقاري إضافة لتصاعد الصراع التجاري مع الولايات المتحدة وبعض الشركاء الدوليين، إضافة للتحديات في شأن هيكل السكان، إذ يتزايد عدد الشيخوخة وتتراجع معدلات الولادة ويتطلب هذا تكيفاً في السياسات الاقتصادية والاجتماعية لتأكيد استدامة نمو السكان وتلبية حاجات المجتمع.